|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أنكِ أنما تتصرفين بالجاه والشرف والعظمة الممنوحة لكِ، تصرفاً عائداً بجملته لأفادة الخطأة البائسين وأسعافهم، فصيري اذاً أن تظهر مفاعيل عظمة النعمة التي أنتِ حاصلة عليها من الله بأستمدادكِ لي نوراً لرشدي، وحباً إلهياً متقدة حرارته مقتدراً على أن ينقلني من حال كوني خاطئاً، الى حال القداسة التي أوجد بها باراً أمام الله. |
|