الحسد
الحسد كخطية موجود فى العالم مثل الحقد والكراهية والغيرة وقد كام ابليس اول حاسد لادم وحواء وسببة قلب شرير انانى يذم الفضلاء ويشتهى سقوط الغير ويكرة نجاح الناس او بسبب ما لديهم اكثر منة
اما ما يسمى بحسد العين فلا تومن بة المسيحية وترى ان الحساد هوة الى يصيبة الضرر وليس المحسود كما تقول الامثال عين الحسود فيها عود والعين صابيتنى ورب العرش نجانى ويقول الكتاب المقدس "الغيظ يقتل الغبى والغيرة تميت الاحمق"
ويقول القديس يوحنا ذهبى الفم بقدر ما تسحد المنعم علية تسبب لة خيرات جزيلة فان الله يجازى الانسان حسب سوء نيتة وتزكر امثلة كتابية توضح ان الحاسد هوة الذى يصاب فقد حسد ملك جيرار اسحق فاتت زراعتة باضعاف محصولها وقال يوسف الصديق المحسود لاخوتة الحاسدين انتم قصدتم بى شرا والرب قصد بى خيرا ولم يستطيع حسد شاول الملك ان يوذى داود النبى ولم يتاثر يعقوب بحسد اخوة عيسو وتم صلب هامان الوزير الفارسى على الصليب الذى اعدة لصلب مردخاى رجل الله
وقد ابتلعت الارض بنى قورح وداثان وابيرام الذين حسدوا موسى وهارون
كمان ان حسد اليهود ليسوع الفادى قد افاد العالم كلة بصلبة فداء للبشر
وفى النهاية يقول الكتاب
"وكل ما ليس من الايمان فهو خطية"
والى الهنا المجد الدائم ابديا امين
;
صلوا من أجلي