|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تلك الرموز إلا صدى علنياً لما جاء به العهد القديم " ولكِن يَومَ خَرَجَ لوطٌ مِن سَدوم، أَمطَرَ اللهُ ناراً وكِبريتاً مِنَ السَّماء فأهلَكَهم أَجمَعين" (لوقا 17: 29). وتُمثل النار دينونة الآخرة (أشعيا 66: 15-16). فالنار تَمتحِن الذهب (زكريا 13: 9). وتُصهر المعادن (ملاخي 3: 2) وتُضطرم كالتنّور (ملاخي 4: 1)؛ وكانت النار الإلهية تنزل إلى البشر إمَّا للانتقام للقداسة الإلهية، كما حدث في إبادة سدوم وعمورة (تكوين 19: 24)، وإمَّا للتطهير (عاموس 4:11، أشعيا 6: 6)؛ وإمَّا لإنزال العقاب (عاموس 1: 4). |
|