|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
شدة رغبتكِ القلبية المستوعب منها حنانكِ الكلي الأشفاق في أن تعيني الخطأة الأكثر أحتياجاً. فلذلك أنا لا أخاف ولا من هذا الحادث أيضاً. لأنه ترى من هو ذاك الذي مضى خازياً وأنتهى هالكاً بعد أن كان ألتجاء اليكِ. |
|