|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
على مدار السنة الأخيرة، ومع انتشار الوباء القاسي وأحداث كثير قاسية، أصبحنا لا نعرف بيتاً لم يزره المرض، أو لم يُفقد فيه حبيب. ومع ازدياد اخبار الموت حولنا، زاد التفكير فيه بمصيرنا المنتظر. وهذا جعلني أفكّر في مثل العذارى الحكيمات والجاهلات ، اللواتي أخذن مصابيحهن وخرجن للقاء العريس. أخذت الحكيمات زيتًا معهن، أما الجاهلات فلم يأخذن الزيت. تأخّر العريس فنمن، ولكنه أتى في نصف الليل وقد أصلحت العذارى الحكيمات المصابيح أما الجاهلات فأنطفأت مصابيحهن! ثم يقول الكتاب المقدّس عبارة هامة: "والمستعدّات دخلن معه إلى العرس." كانت العذارى الحكيمات مستعدّات لهذا اليوم! بينما نحن على هذه الأرض، وبينما ننتظر مجئ المسيح ثانية ، قد يأتي يوم انتقالنا ونحن لا نعلم أي يوم ولا أي ساعة . إلا أن الله يطلب منّا أن نكون مستعدّين وجاهزين لندخل معه العرس الأبدي.🙏 |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مثل العشر عذارى ( العذارى الجاهلات و العذارى الحكيمات ) |
مثل العذارى الحكيمات |
مثل العذارى الحكيمات |
العذارى الحكيمات |
وسيلة إيضاح رااااائعة لدرس مثل العذارى الحكيمات و العذارى الجاهلات |