|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البرد الذي تكبده في مغارة بيت لحم، مشقة هربهِ الى مصر، أتعابه، أعراقه، دمه الذي سفكه، أوجاع الموت التي أحتملها أمام عينيكِ مقتولاً على الصليب، فأوضحي ذاتكِ أنكِ تحبين هذا الابن الإلهي. في الوقت الذي فيه أنا أتوسل اليكِ بأن تعينيني حباً به. |
|