|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في كل ضيقة وصعوبة وعقبة، المؤمن لا يخاف، ولا يفقد سلامه. المؤمن ينتصر على العقبات، دون أن يخاف منها. يشعر أن الله سيحل الصعوبات التي تصادفه يتركه وحده فيها. أما غير المؤمن فربما الصعوبات تصيبه بالتردد والخوف. وبعدم إيمانه يجبن. بل عدم الإيمان قد يصور له صعابًا ومخاوف غير موجودة، كأن "الأسد في الطريق . الشبل في الشوارع" (أم26: 13). أما المؤمن فلا يخاف مطلقًا مهما صادفته المصاعب والمتاعب. إنه يلاقيها كلها في هدوء وفي اطمئنان واثقًا بعمل الله معه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الإنسان المؤمن لا يخاف والإنسان المؤمن حقًا، لا نخطئ |
لذلك فإن المؤمن لا يهتز في أية ضيقة تحل به |
المؤمن ينتصر على العقبات دون أن يخاف منها |
الانسان المؤمن لا يخاف |
المؤمن الحقيقي لا يخاف ولا يقلق مطلقا |