الطمع هو أيضا التعلق بالخيرات التي هي في حوزته (2 قورنتس 9: 5). فإنه يرى فيما أتاه الله من خيرات، متعة له صادرة عنه، واعتبر جوهر الحياة ومركزها وأمانها في اكتناز خيرات وتكديسها.
رفض يسوع مثل هذا الموقف وشجب بشدَّة فائض الخيرات الذي يصاحبه الجشع والطمع والصلف والبخل والمجد الباطل.
ويعلق البابا فرنسيس "إن المالَ والغنى أُعطيا لنا ليكونا وسيلة نُسعِد بها حياتنا وحياة الفقراء والتعساء من حولنا"