|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فهكذا يَكونُ مصيرُ مَن يَكنِزُ لِنَفْسِهِ ولا يَغتَني عِندَ الله "لا يَغتَني عِندَ الله" فتشير إلى ذاك المرء الذي يكون غناه موجّه لراحته الشخصيًة وليس لمجد الله. أي إنَّه كان غَنِيٌّاً بمال الأرض، ولكنَّه لم يكن غَنِيٌّاً بأعمال البِرِّ والإحسان التي تؤمِّن له السعادة الأبديَّة. |
|