|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ثُمَّ ضَرَبَ لَهم مَثَلاً قال: رَجُلٌ غَنِيٌّ أَخصَبَت أَرضُه، " رَجُلٌ غَنِيٌّ أَخصَبَت أَرضُه" فتشير إلى اقتباس يسوع من سفر يشوع بن سيراخ " ربَّ إِنْسانٍ اْغتَنى بِاْهتِمامِه واْقتِصادِه وهذه هي أجرُته: حينَ يَقول: قد بَلَغتُ الرَّاحة وسآكُلُ الآنَ مِن خَيراتي. وهو لا يَعلَمُ كم يَمْضي مِنَ الزَّمان حتَّى يَترُكَ ذلِكَ لِغَيرِه وَيموت" (يشوع بن سيراخ 18:11-19). ولكن يسوع يعطي الحل للغِنَى والخيرات. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أشكرك من أعماق قلبي علي كل النعم والخيرات |
نظرة العاقل للغِنَى: إذ يتلامس المؤمن مع رعاية الرب |
نازفة الدم: «اذهبي بسلام»: الإيمان يعطي سلامًا |
النِعم والخيرات |
فكثيراً من النعم والخيرات |