قالَت له: ((نَعَم، يا ربّ، إِنِّي أَومِنُ بِأَنَّكَ المسيحُ
ابنُ اللهِ الآتي إِلى العالَم)).
" الآتي إِلى العالَم" فتشير الى يسوع نبي الأزمنة الأخيرة (يوحنا 1: 21)
في حين ان اليهود يرون النبي الآتي هو الذي يرسله الله الى العالم
ليتزعَّم حركة تحرير قومي ويقيم سلطان إسرائيل كما نستنتج
من سؤال التلاميذ " يا ربّ، أَفي هذا الزَّمَنِ تُعيدُ المُلْكَ إِلى إِسرائيل؟ " (اعمال الرسل 1: 6).
فيسوع هو الفادي الموعود بمجيئه الى العالم.