|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الكتبة والفريسيون المراءون، كانوا يتكلمون بالصالحات وهم أشرار. ولم ينفعهم كلامهم بشيء، بل أدانهم الله، وصب عليهم الويلات (مت23). وقال عنهم "إنهم ينقون خارج الكأس والصحفة، وهما من داخل مملوآن اختطافًا ودعارة" وأنهم "يشبهون قبورًا مبيضة: تظهر من الخارج جميلة، وهي من الداخل مملوءة عظام أموات وكل نجاسة" (مت25:23،27). المهم إذن في الداخل، في القلب، لذلك يقول المزمور: "كل مجد أبنه الملك من داخل" (مز13:45). |
|