|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فهذا الرجل غير جادٍ وغير ناضج في إتباع المسيح، يده إلى الإمام ونظره إلى الوراء فهو منقسم، يريد أن يتبع المسيح، وفي نفس الوقت يحِنّْ للعالم. يبدأ ولا يكمل. الله يريد يد الإنسان ونظره إلى الإمام وإلى الأبد، ولا يلتفت إلى الوراء حتى لا يصير عمود ملح كزوجة لوط التي خلصت بخروجها من سدوم مع لوط وبنتيها، لكنها لم تكمل الطريق بل "اَلتَفَتَتِ اَمرَأَةُ لُوطٍ إلى وَرائِها فصارَت نُصْبَ مِلْح" (التكوين 19: 26). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فالله هو الله .. أمس واليوم وإلى الأبد. |
أن المسيح هو صورة الله من الأزل وإلى الأبد |
ليكـن اسم الله مُباركًـا من الأزل وإلى الأبد |
الله هو أمساً واليوم وإلى الأبد |
افكار ونظره حمل جريح |