نعم، وحدها الخطيئة تخرجنا من “شركة القدّيسين”!
حياة القداسة لنا نحن حيث وكما نحن في أعمالنا
وخدماتنا لكن بشرطَين، اللذَين يذكرهما هنا بولس:
أوّلاً أن نلقِ عنا الخطيئة وثانياً أن نتسابق مع القدّيسين
بالصبر والجهاد الذي أمامنا، “مقتدِين مثلهم وناظرِين،
إلى رئيس الإيمان ومكمّله يسوع”، آمين.