|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث لا تكون محبتك لنفسك، أن تتركها لتسلك حسب هواها. أو أن تقول كما قال سليمان "ومهما اشتهته عيناي، لم أمنعه عنهما" (جا2: 10). فمن الفضائل المعروفة، ضبط النفس. وأيضًا محاسبة النفس ولوم النفس أي تبكيتها على أخطائها.. بهذا تظهر محبتك الحقيقية لنفسك.. وليست محبة النفس هي الأنانية، أو تفضيل نفسك على غيرك. فالرب يقول "من يرفع نفسه يتضع. ومن يضع نفسه يرتفع" (مت23: 12). ويقول الكتاب "مقدمين بعضكم بعضًا في الكرامة" (رو12:10). أتحب نفسك؟ حسنًا تفعل. بهذه المحبة، قومها لترجع كما كانت صورة لله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ان تكون نسخة من الدرجة الاولى لنفسك |
اتعلم تكون سند لنفسك |
اسمح لنفسك أن تكون نفسك |
لا تقبع في صمت ولا تقبل لنفسك أن تكون ضحية , |
" الخطية" أحيانا يكون من الصعب ان تتركها لكن أن لم تتركها ستهلك معها |