|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ثُمَّ قالَ لِتوما: هَاتِ إِصبَعَكَ إلى هُنا فَانظُرْ يَدَيَّ، وهاتِ يَدَكَ فضَعْها في جَنْبي، ولا تكُنْ غَيرَ مُؤمِنٍ بل كُنْ مُؤمِناً َ"ولا تكُنْ غَيرَ مُؤمِنٍ بل كُنْ مُؤمِناً " فتشير إلى العبور من عدم الإيمان إلى الإيمان بفضل كلمة المسيح " كُنْ مُؤمِناً" . ومن يختبر صداقة يسوع لا يُمكنه إلاَّ العبور من خلال جراحات يسوع إلى الإيمان، ولا يكتفي بالنظر إليها من الخارج، بل عليه أن يختبرها من الداخل فيعرف من هو المسيح المصلوب والقائم من الموت. |
|