|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقالَ لَه سائِرُ التَّلاميذ: رأَينا الرَّبّ. فقالَ لَهم: إِذا لم أُبصِرْ أَثَرَ المِسمارَينِ في يَدَيهِ، وأَضَعْ إِصبَعي في مَكانِ المِسمارَين، ويدي في جَنْبِه، لن أُومِن تشير عبارة "رأَينا الرَّبّ" في الأصل باليوناني Ἑωράκαμεν (من فعل ὁράω معناها نظر بوعي وإيمان) إلى أهمية النظر بوعي لكي نؤمن، وهذا النظر يُذكِّرنا برواية الحيّة النحاسيّة في الصحراء (عدد 2: 4-9). فهل نعرف كيف نرفع أنظارنا، كي نرى محبّة الآب غير المحدودة وغير المتناهية في ابن الإنسان المصلوب والقائم من الموت؟ |
|