|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
والغريبة ان الله ساب الناس تتصرف بكل حُرية وتاخد راحتها في حياتي (بكل شر وجرح ووجع سابوه).. وكأني متساب مليش ضهر.. وفي نفس الوقت سابني أنا أعيش براحتي (بكل غلطات وقرارات غبية خدتها). . وكأني يتيم مليش كبير أو أب يحميني.. بس الأغرب انه بعد كل "العك" واللخبطة والعشوائية دي.. هو عرف يطلّع منها خير وبركة وكبران ونضوج ليا.. ازاي.. فعلاً معرفش! ولا عمري كنت أعرف أخطّطها أو أتخيّلها كدة.. ولا عُمرها كانت هاتظبط بحساباتي ولا خيالي مهما سرحت.. ويمكن دي المعجزة.. أن اللي باين في الواقع ماينفعش يطلع منه حاجة عدلة.. واللي فات يعمل عُقد جوايا ماتتحلش.. واللي موجود نهايته سد تجيبلي اكتئاب كل ما افكر فيه. بس الله (بطريقةٍ ما، عمري ما اقدر افهمها ولا ادركها او اتخيلها) بيعرف يطلع حاجة حلوة من حياتي الملخبطة دي. فا دلوقتي بقيت ابطل اتخيل واسرح في اللي جاي، وبقيت أكتر اثق فيه واراهن نفسي على حكمته في تدبير حياتي من غير ما ارهق نفسي بالطريقة والشكل والتوقيت.. بقيت هادي ومطمن وواثق فيه اكتر يوم بعد يوم.. يمكن لأنه"ضابط الكل".. ويمكن أكتر لأنه.. بابا.. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يد الله ضابط الكل وخالق الكل |
الله ضابط الكل ولا شيء يمكن أن يحبط خططه |
الشرب بلا ضابط خطير، لأنه يمكن بسهولة أن ينزل بك إلى التسيُّب |
المسيح ضابط الكل و فوق الكل |
إفتكر إنه قدير لأنه ضابط الكل |