|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هذا لي إناءٌ مُختارٌ ليحمل اسمي أمام أمم وملوك وبني إسرائيل. لأني سأُريه كم ينبغي أن يتألم من أجل اسمي ( أع 9: 15 ، 16) تجلّت نعمة الله العجيبة، فلا نقرأ كلمة توبيخ، ولا تذكير لهذا الخاطئ بذنبه القبيح، بل مجرد سؤال رقيق كشفه، وجعله يتواضع: «شاول، شاول! لماذا تضطهدني؟» |
|