|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا تواضروس الثاني بعد القيامة استيقظ ضمير البشرية فصارت تبحث عن المساعدة، عن العطاء، عن الخدمة، عن الفرح الحقيقى، ضمير يعلى الأخلاق، السلوك، العمل، الاجتهاد، وكما شرح بولس الرسول في (أعمال الرسل 24 : 16 ) "لِذلِكَ أَنَا أَيْضًا أُدَرِّبُ نَفْسِي لِيَكُونَ لِي دَائِمًا ضَمِيرٌ بِلاَ عَثْرَةٍ مِنْ نَحْوِ اللهِ وَالنَّاسِ". وقد كتب لأهل كورونثوس قائلاً: "لأَنَّ فَخْرَنَا هُوَ هذَا: شَهَادَةُ ضَمِيرِنَا أَنَّنَا فِي بَسَاطَةٍ وَإِخْلاَصِ اللهِ، لاَ فِي حِكْمَةٍ جَسَدِيَّةٍ بَلْ فِي نِعْمَةِ اللهِ، تَصَرَّفْنَا فِي الْعَالَمِ، وَلاَ سِيَّمَا مِنْ نَحْوِكُمْ." (2 كورنثوس 1: 12). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أن الذئاب البشرية إذ تفترس الحملان البشرية وتشرب دماءها |
فرح القيامة التي فرَّحت البشرية المفدية كلها |
هكذا يكون إنسان القيامة الجديد صاحب ضمير صالح |
استيقظ |
استيقظ |