هى اتبعت المحبه التى تتانى وخضعت لزوجها وعندما جاء الوقت اراد الرب ان يكافئها على محبتها التى تانت وخضوعها لزوجها فباعت اللوحات بثمن كبير اعتقد لو خالفت زوجها وباعت اللوحات كانت هذه اللوحات لن تجد نعمه فى عيون الناس لانها بدون محبه وانانينه لكن اللوحات وجدت نعمه لانها كانت مشحونه بالمحبه التى تتانى وخضوعها لزوجها كما قالت وصيه الاكليل فاخضعى له كما كانت ساره تطيع زوجها فباركها بعد الكبر