|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فأولادنا الذين نراهم اليوم حاملين الشموع وأغصان النخل والزيتون يحثوننا، من خلال فرحهم وحماسهم، على أن نحبّ الرب يسوع. بهذا الإحتفال تبدأ مسيرة آلام الرب يسوع وموته وقيامته. نداء الرب اليوم لكل إنسان ومهما كان أن يكمِل الدرب معه حتى الموت والقيامة. أراد اليهود أن يجعلوا يوم العيد قرمزيًا بدم الرب. فيه ذُبح الحمل الذي قدسه كيوم عيدٍ لنا بدمه. كانت هناك خطة بين اليهود لقتل يسوع، وذاك الذي جاء من السماء ليتألم أراد أن يقترب من موضع آلامه، لأن ساعة آلامه قد جاءت. الأب بطرس جنحو - الأردن |
|