|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ولمَّا قَرُبَ مِن مُنحَدَرِ جَبَلِ الزَّيتون، أَخذَ جَماعَةُ التَّلاميذِ كُلُّها، وقدِ استَولى عَليهِمِ الفَرَح، يُسَبِّحونَ اللهَ بِأعلى أَصواتِهِم على جَميعِ ما شاهَدوا مِنَ المعجِزات فالجموع التي كانت تسير وراءه عند دخوله أورشليم كانت قد آمنت به، لأنها شاهدت شفاء اعمى في أريحا (لوقا 18: 35-43)، وإقامة لعازر من الموت (يوحنا 11: 44). فالمعجزات التي كان يصنعها يسوع كان يجب أن تتحوّل في حياة الذين ما استطاعوا أن يتبعوه إلى آية لكي تصبح دعوة إلى الإيمان لا سيما في الحالات التي تبدو أكثر صعوبة. |
|