|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكانَ اليَومُ الَّذي فيه جَبَلَ يسوعُ طيناً وفَتحَ عيَنَيِ الأَعمى يَومَ سَبْت.فسأَلَهُ الفِرِّيسيُّونَ أَيضاً كَيفَ أَبصَر. فقالَ لَهم: ((جَعَلَ طيناً على عَينَيَّ ثُمَّ اغتَسَلتُ وها إِنِّي أُبصِر)) "جَعَلَ طيناً على عَينَيَّ ثُمَّ اغتَسَلتُ وها إِنِّي أُبصِر" فتشير الى أقوال الرجل الأَعمى في الاستجواب الثاني التي لم تكن مناقضة لأقواله في الاستجواب الأول، غير أنه لم يذكر عن السيد المسيح "صنع طينًا" (يوحنا 9: 10)، ولا المكان الذي به أغتسل. وكانت شهادة جديدة بدعوى يسوع انه هو المسيح على لسان الاعمى الذي برئ، وفرصة جديدة لتبيان صحة تعليم المسيح. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فهم الرجل الأَعمى معنى لقب " ابن الانسان" |
لم يجدوا تناقض في شهادة الرجل الأَعمى |
أَيَستَطيعُ الأَعمى أَن يَقودَ الأَعمى؟ |
مجموعة أقوال البابا تواضروس الثاني في صور |
من أقوال البابا تواضروس الثانى |