|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فانتَصَبَ يسوعُ وقالَ لَها: "أَينَ هُم، أَيَّتُها المَرأَة؟ أَلَم يَحكُمْ عَليكِ أحَد؟ "أَيَّتُها المَرأَة" فتشير إلى مخاطبة يسوع للمرأة بكل احترام لإنسانيتها ومشاعرها وكرامتها. ولم يقل يا زانية أو يا ساقطة أو يا نجسة. خاطبها بلغة المحبة السماوية الحريصة على خلاص النفس البشريّة أعاد يسوع خلق المرأة كعروس له فهو العريس الذي تنتظره البشرية! وهي اليوم، دعوته لبشريتنا الخاطئة لكي يعيد إليها كرامتها. |
|