|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نفتكر قصه شفاء المشلول "يوحنا 5 : 1-16 "، فضل أعرج مشلول 38 سنة كل ما يروح عند البركه يستني الشفا ميلاقيش حد يساعده يطرحه في البركة ، لما جاله يسوع قاله يا سيد ليس لي إنسان يلقيني في البركة، قاله قم وامشي وكأنه بيقوله أنت مفيش حد يسندك تنزل الميه لكن أنا جيتلك بنفسي مخصوص أشفيك. ناس كتيرة في وسطنا ممكن يكون عندها عرج نفسي كانها مش قادره تمشي و بتعرج و منحنية يمكن نتيجه ظروف قاسية محطوطه فيها أو جروح دفينه مثقلة روحها أو أمراض صعبة ، بيحسوا بشعور المخلع ليس لهم إنسان يسندهم أو يعزيهم يوصلهم البركة، يمكن ميكونش في إيدينا غير اننا نكون احنا العكاز الي يتسندوا عليه علشان يوصلوا للنبع الشافي " يسوع " ، جربي تكوني مصدر تعزية وتشجيع وسندة لأي حد محتاجك لمن ليس له إنسان ، جربي توصّلي حد ليسوع مصدر الشفا ، وصدقيني المروي هو أيضا يروى |
|