|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حثَّ التجلي التلاميذ على أهمية الاستماع للرب (لوقا 9: 35) عندما تكلم يسوع عن آلامه المقبلة، وهو ما لم يكن بطرس مستعدا أن يسمعه (مرقس 8: 29). طلب صوت الآب من التلاميذ أن يسمعوا له. "هذا هوَ ابنِيَ الَّذي اختَرتُه، فلَه اسمَعوا"(لوقا 9: 35). وجاءت كلمة الآب لتؤكّد صحة تعاليم يسوع، وكان هذا الصوت موجّه إلى التلاميذ. فعندما يقول يسوع لتلاميذه أنه سيتألم وسيموت وسيقوم، هذه حقيقة، يجب أن نسمعها ونؤمن بها. إن يسوع كابن الله، له قوة الله وسلطانه، ولذلك ينبغي أن تكون كلماته المرجع الأخير. فعلينا أن نسمع ليسوع وليس لأفكارنا ورغباتنا الخاصة. سماعنا له ينبع من ثقتنا انه ابن الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الاستماع للرب يجلب البركات لصاحبه |
لقد تثقل التلاميذ الثلاثة بالنوم على جبل التجلي |
ضرورة محافظة التلاميذ على سر التجلي |
التجلي في حياة التلاميذ |
أهمية الاستماع إلى كلمة الله للبابا أثناسيوس الرسولي |