وبَينَما هو يُصَلِّي، تَبَدَّلَ مَنظَرُ وَجهه،
وصارَت ثِيابه بِيضاً تَتَلألأُ كَالبَرْق
"البَرْق" فتشير إلى يسوع المسيح الذي يمرُّ في الألم كالبرق،
ثم يرى النور كما قال أشعيا النبي واصفا إياه
"ِسَبَبِ عَناءَ نَفْسِه يَرى النُّور ويَشبَع" (أشعيا 53: 11).
ولا يُدرك هذا المشهد العجيب إلاَّ في فكرة
قيامة المسيح المجيدة وهو استباق لها.