|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الإنسان الخاطئ ليس له الحق أن يفرح، أما الإنسان الذي ذاق حلاوة النصرة مع المسيح هو الذي يفرح. وأفراح القيامة تعمل في حياته. فما هي القيامة إلا الانتصار على الخطية والموت. ولذلك نحن لا نقصد أن يعيش الإنسان في كآبة مستمرة، ويعكس كآبته على من حوله. بل ينبغي أن يفرح بالنصرة. |
|