|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأننا سنرى الحبيب وجهًا لوجه وما أبهجه من لقاء يُنسينا مشقة البرية وآلام الطريق. وإن كان الإيمان به يجعلنا نبتهج «بِفَرَحٍ لاَ يُنْطَقُ بِهِ وَمَجِيدٍ» (1بط1: 8)، فكم بالحري يكون فرحنا حين تكتحل عيوننا بمرآه؟! سَأرَى سَأرَى عِيانًا فادِي الوَرَى أمكثُ جِوارَهُ بلا نَحيبْ سَأنسَـــى أنـــا أتعابــــي هُنــــا سَأنسَى أنا آلامي هُنـــــا حينَ ألقَي يسوعَ الحبيبْ أُودِّعُ ظُــلـــــــــمَ الحَـــــيــــــاهْ وكَدَرَ العَيْــــــــــــشِ وأسْــــــــــــــــــــعَدُ حينَ أرَى حبــــــيبي في العَــرشِ فقدت “فاني كروسبي” نور عينيها، وحُرمت من رؤية جمال الطبيعة، ووجه أمها الباسم، لكنها نظمت ترنيمتها الشهيرة: وجهًا لوَجْهٍ سَأراهْ وجهًا لوَجهٍ في سَمَاهْ أشْدو بِمِلءِ البَهْجَةِ مُخَلَّصٌ بالنِّعْــــــــمَةِ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تعدَّني لكي التقي بك وجهًا لوجه |
إلى أن أراك وجهًا لوجه |
حتى نلتقي بك وجهًا لوجه |
«السيسي وتميم» وجهًا لوجه |
أبويحيى ولويس.. وجهًا لوجه |