|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يسوع يضع حدًّا للألم، ونهاية للمعاناة إنه يُنهي البرية بكل آلامها ومواجعها. إننا في خيمة الجسد «نَئِنُّ مُثْقَلِينَ»، وأيضًا «نَئِنُّ مُشْتَاقِينَ إِلَى أَنْ نَلْبَسَ فَوْقَهَا مَسْكَنَنَا الَّذِي مِنَ السَّمَاءِ» (2كو5: 1-4). قد يلجأ غير المؤمن في يأسه - حين لا يرى نهاية منظورة لمعاناته - إلى إنهاء حياته بالانتحار؛ أما المؤمن المسيحي فإن الرجاء المبارك يلمع أمامه وسط التجربة، فيهتف مترنمًا: فالليلُ كادَ يَنْتَهِي والكوْكَبُ المُنيرُ لاحْ والملْكُ سوفَ يَبْتَدِي وتُشْرِقُ شَمْسُ الصباحْ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إذا كان يسوع حيًّا فهذا يكفيني |
أطلب لي من يسوع قبولًا مقدّسًا للألم |
القيامة غلبة ونهاية للألم |
فليكن ميلادك يارب فرح ونهاية كل حزن ونهاية كل مأساة |
{ مجيء يسوع ثانية ونهاية العالم } |