التجارب والامتحانات التي يسمح بها الرب لأحبائه في رحلة الحياة، هذه التجارب رغمًا عن آلامها، إلا أن نتائجها المُباركة ومكافآتها العظيمة جعلت يعقوب يسجِّل عنها بالوحي قائلاً: التجارب والامتحانات التي يسمح بها الرب لأحبائه في رحلة الحياة، هذه التجارب رغمًا عن آلامها، إلا أن نتائجها المُباركة ومكافآتها العظيمة جعلت يعقوب يسجِّل عنها بالوحي قائلاً: «اِحْسِبُوهُ كُلَّ فَرَحٍ يَا إِخْوَتِي حِينَمَا تَقَعُونَ فِي تَجَارِبَ مُتَنَّوِعَةٍ، عَالِمِينَ أَنَّ امْتِحَانَ إِيمَانِكُمْ يُنْشِئُ صَبْرًا. وَأَمَّا الصَّبْرُ فَلْيَكُنْ لَهُ عَمَلٌ تَامٌّ، لِكَيْ تَكُونُوا تَامِّينَ وَكَامِلِينَ غَيْرَ نَاقِصِينَ فِي شَيْءٍ» (يع1: 2-4).