كما أنّ مريم حملت يسوع عند البشارة وذهبت لتزور نسيبتها أليصابات كذلك نحن أيضًا علينا أن نوصل يسوع الى كل البشرية وكل ذلك يتم إن كنا نؤمن بالله ونوصل البشرى السارة الى كل العالم: الله محب ورحوم! لذا إن دعوة كل واحد منا هي ان يصبح مع يسوع خبزا مكسورا لأجل حياة العالم" (سر المحبة، رقم 88). تدعونا الإفخارستيا الى ا ن نتضامن مع الانسان ونكون "معط و "في" و "من اجل" العالم لنكون فيه علامة لحضور الله.