|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لنتذكّر إن وقعنا في غمار التجارب، أنّ العبور إلى الشاطئ الآخر ليس ممكنًا بدون معاناة تجربة الأمواج والرياح المعاكسة. وعندما نرى أنفسنا مُحاطين بأمور عديدة وشاقّة، ونكون متعبين من العبور الذي طال أمده، لنفكّر في أنّ سفينتنا هي وسط البحر، وأنّ هذه الأمواج تهدف إلى "كسر سفينة الإيمان" (1طيموتاوس1: 19). لنؤمن أنّ نهاية الليل وشيكة: "قد تناهى الليل واقترب اليوم" (رومة13: 12). سيستيقظ ابن الله ويكون بالقرب منّا كي يسكّن امواج البحر. الأب لويس حزبون - فلسطين |
|