كَانَ الْبَارُّ، بِالنَّظَرِ وَالسَّمْعِ وَهُوَ سَاكِنٌ بَيْنَهُمْ،
يُعَذِّبُ يَوْمًا فَيَوْمًا نَفْسَهُ الْبَارَّةَ بِالأَفْعَالِ (بأفعالهم) الأَثِيمَةِ
( 2بط 2: 8 )
القلب الفارغ السطحي الذي يفتقر لرؤيا الرب وإعلاناته،
لا يستطيع أبدًا أن يصمد أمام العالم وإغراءاته
«فرفع لوط عينيه ورأى كل دائرة الأردن أن جميعها سقيٌ ...
كجنة الرب، كأرض مصر»
(تك:10:13).