|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في مَثلُ العَذارى العَشْرِ عودة يسوع الديَّان إلى الأرض إنَّ حياتنا, مهما طالت, ستنتهي بالموت. وبعد الموت الدينونة. وسنسمع في يوم الدينونة صوت الديّان يرحِّب بنا ويُدخلنا معه دار السعادة, أو يطردنا من أمامه ويغلق في وجوهنا باب الملكوت. إنَّ الديَّان هو يسوع نفسه, عروس الكنيسة. إنَّه سيعود إلى الأرض ليدين الناس أجمعين. ولكنَّه لن يعود إلاَّ بعد أن يزول هذا العالم وينقضي هذا الدهر. ولا أحد يعلم متى سينقضي الدهر ويضمحلُّ الكون, ويأتي يسوع, وتدقُّ ساعةُ الدينونة. إنَّه سرُّ الله الآب وحدَهُ. |
|