|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بالرغم ان يسوع طّبَّق على نفسه المثل المأثور أنذاك "لا يُزدَرى نَبِيٌّ إِلاَّ في وَطَنِهِ وأَقارِبِهِ وبَيتِه" (مرقس 6: 4)، إنما لم يكن يسوع اول نبي يُرفض في وطنه، فقد سبق ان اختبر إرميا النبي رفض موطنه له، ورفض عائلته له (ارميا 12: 5-6). ولكن هذا الرفض لا يقلل من أهمية عمل رسالة النبي. فلا يلزم ان يكون الشخص محترما او مكرَّما من الآخرين ليكون مرسلا من الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قد يغادر الإنسان وطنه لكن لا يستطيع وطنه أن يغادر منه |
ليس نبى بلا كرامة الا فى وطنه |
وجاء الي وطنه |
قد يكون من السهل نقل الإنسان من وطنه ولكن من الصعب نقل وطنه منه |
مناضل حرر وطنه |