|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث عاش أيضًا خاضعًا للناموس، ودعا إلى حفظه أليس هو القائل "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس والأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل. فإني الحق أقول لكم إلى أن تزول السماء والأرض، لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل" (مت5: 17، 18). وفي خضوعه للناموس اختتن في اليوم الثامن (لو2: 21). وفي يوم الأربعين لولادته "صعدوا به إلى أورشليم ليقدموه للرب، كما هو مكتوب في ناموس الرب" "ولكي يقدموا ذبيحة كما قيل في ناموس الرب، زوج يمام أو فرخي حمام" (لو2: 22، 23). وحسب الناموس لم يبدأ خدمته الرعوية إلا في الثلاثين من عمره. وحسب السن الناضجة المفروضة في أي إنسان. مع أنه قيل عنه وهو في الثانية عشرة من عمره، وجدوه في الهيكل "جالسًا في وسط المعلمين يسمعهم ويسألهم. وكل الذين سمعوه بهتوا من فهمه ومن أجوبته" (لو2: 46، 47). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
( لو 2: 49 - 51) وكان خاضعًا لهما |
يسوع ففي الناصرة كان خاضعًا لوالديه |
في احترام الرب الآخرين، نراه خاضعًا للناموس في كل شيء |
لم يكن رب الملائكة خاضعًا للساعة |
احفظني خاضعًا لروحك القدوس |