ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لوقا ونظرة الناس. إذا أردنا أن نلقي الضوء على التطويبة الرابعة، نتذكّر أنّ لوقا يهتمّ بصيت الناس، بالاعتبار الذي نحيطهم به، بعلامات الاحترام التي نظهرها لهم. تحدّث متّى ومرقس عن المقتدِرين الذين يجعلون الناس يحسّون بتسلّطهم. فزاد لوقا لقبًا مطريًا يطالبون به: أوارجاتيس (محسنون) (22: 25). وأورد لوقا وحدَه مثلَ الذين يختارون المقاعد الأولى أو الأخيرة في الولائم (14: 7- 11). إنه يهتمّ بالعظمة أو المجد (آ 10)، أو بالخجل (آ 9) الذي يحسّ به المدعوّ أمام الناس. وفي مكان آخر يلاحظ "خجل " الإنسان الذي يُجبر على التسوّل (3:16). وفي سفر الأعمال، يشدّد مطوَّلاً على الصيت الذي يتمتّع به الأشخاص الذين يتكلّم عنهم (أع 34:5، جملائيل؛ 3:6؛ 10: 22، كورنيليوس، 16: 1- 2، 22: 12). هذا الشعور الخاصّ لدى لوقا يفسّر تأثّره بالاحتقار أو التعيير الذي يصيب المسيحيّين، كما تتحرّك مشاعره أمام فقرهم المُدْقع. ومع ذلك، هذا هو مثال التلاميذ على هذه الأرض: أن يطلبوا المقعدَ الأخير، أن يفرحوا في الاتّضاع. ففي هذا العالم يتوجّه المديح والكرامةُ إلى الأغنياء وحدَهم (رج يع 2: 1- 4). الخوراسقف بولس الفغالي |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مجنون كورة الجدريين ونظرة الناس له |
انجيل لوقا 21: 26 و الناس يغشى عليهم من خوف و انتظار ما ياتي |
نظرة لوط ونظرة إبراهيم |
نظرة الله ونظرة الناس |
لوقا 20: 4 معمودية يوحنا من السماء كانت ام من الناس |