يسرد هذا المتحف الحديث قصة شعب أوتاجو من الماوري الأوائل إلى المستوطنين الذين توافدوا هناك في القرن التاسع عشر أثناء اندفاع أوتاجو للذهب وحتى العصر الحديث، تسلط عروض الوسائط المتعددة والتفاعلية الممتازة الضوء على ظهور دنيدن، الذي استقر فيه الاسكتلنديون المشيخيون وذروة الاندفاع نحو الذهب، عندما أصبحت أهم مركز تجاري في البلاد، ويحاكي المعرض لقاءات قصة الاجتماعات الأولى بين قبائل الماوري المحلية وصائدي الحيتان والسدادات، في حين أن معرض سميث يحمل مجموعة ضخمة ورائعة من صور من رواد أوتاجو، ويوفر المتحف جولات رائعة ويضم أيضاً محل لبيع الهدايا ومقهى على بعد خطوات قليلة من المتحف.