فقد ترك يسوع أثراً بالغاّ في الجماعة المسيحية الاولى وثبَّت ايمانها (مرقس 7: 33-34).
وكان وقت التجلي مناسباً ليحضّ صوت الله على اهمية الاستماع للمسيح (مرقس 9: 7) خاصة عندما يتكلم عن آلامه المقبلة، وهو أمر لم يكن بطرس مستعدا ان يسمعه كما نستشفه من قول يسوع لبطرس
" لأَنَّ أَفكارَكَ لَيسَت أَفكارَ الله، بل أَفكارُ البَشَر" (مرقس 8: 33).