|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في مثِّل العذارى العَشْر يطلب منا المسيح السهر يطلب منا المسيح "َاسهَروا إِذاً، لأَنَّكم لا تَعلَمونَ اليومَ ولا السَّاعة الَّتِي يَأْتِي فِيهَا ابْنُ الإِنْسَانِ" (متى 25:13)، لذلك المشكلة هي تأخر العريس وهنا يدخل عنصر المفاجأة، وهي اننا لا نعرف متى يأتي العَريس. وهذا ما يعلمنا معنى الوقت، والوقت هو محنة الايمان وعندما يطول الانتظار يخسر الانسان حماسه، فالسهر والاحتياط هما مهمتان فلا بد منهما لمُلاقَاة المسيح العَريس يوم مجيئه الثاني شأن العذارى الحكيمات المستعدات. الاستعداد الروحي لا يمكن شراؤه او استعارته في اللحظة الأخيرة، فعلاقتنا بالله، علاقة شخصية محضة، والاستعداد يؤهلنا لدخول ردهة العرس (متى 25: 10). ويقوم الاستعداد على السهر لمُلاقَاة الرب يسوع، فماهي مقوماته؟ |
|