![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وُلِدَّ في أنقرة بغلاطية 🇹🇷 بعد وفاة أبوه الوثني، ربته أمه المسيحية "صوفيا" و سقيته الإيمان و حياة التقوي😇، و لمَّا وصل سن ال12، أمه مرضت و طلبت منه و هي بتبكي انه مايخافش الموت لأنها شعرت بأن فيه موجة إضطهاد جاية ع الكنيسة😢، و قعدت تشجعه و تثبته ع الإيمان \ و حكيت له قصة (امرأة عبرانية أولادها السبعة شهداء) ؛ وأخيراً قَبلِّته😘، وقالت📢: "يا لمزيد غبطتي أنا التي أقبّل من هو مزمع أن يموت شهيداً"😍 ، و بعدها رقدت، و قامت امرأة تقية إسمها "صوفيا" بارضه بتربيته و الإهتمام به. +و لمَّا حصل #غلاء شديد في غلاطية، قام قديسنا بإحتضان و إعالة الفُقراء و المساكين مادياً و روحياً💞، و لمس الشعب محبة هذا الشاب العظيم للفُقراء وتقواه و نُسكه، فرُسِم كاهناً ثُم أسقُفاً علي أنقرة و هو في سن ال22. + "دقلديانوس" سمع عنه، فبعت له يحاول يخليه ينكر الإيمان، و لما فشل أرسله لروما و عذبه عذابات شديدة، و لمّا كثير من الوثنيين آمنوا بسببه، فغضب و بعته لشريكه "مكسيميانوس"، و شدد العذابات عليه أكتر و أكتر لكن كُلها باءت بالفشل😎، فأخده معاه بعد كدة في السفينة لمدينة نيقوميذية و ركب معاه شخص إسمه " أغاثنجلوس" كان بيتمني أنه يستشهد معاه، و لمَّا وصلت السفينة جزيرة رودس، تحاشد المؤمنون لرؤيته😍، فغضب مكسيميانوس و سلّمه هو و رفيقه للوالي "أغريبينوس"، فرماهُم للوحوش المُفترسة الجائعة🦁، و لكن حصل عكس مايتوقع و الوحوش تأنست بيهم😍، فآمن بسببهم كتير من الوثنيين، فأُرسِلا إلي أنقرة، مُحتملين العذابات حتي نالا أكاليل الشهادة👑 القديس "كليمنضس" أسقُف أنقرة و رفيقه "أغاثنجلوس" (296م)، بَركِتهُما فَلتَكُن معنا. آمين🙏🏻 + Hieromartyr "Clement" &, Bishop of Ancyra & "Agathangelos of Rome" (296) |
![]() |
|