|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ووصَلوا إلى أَريحا. وبَينَما هو خارِجٌ مِن أَريحا، ومعَه تلاميذُه وجَمْعٌ كثير، كانَ ابنُ طيماوُس (بَرطيماوُس)، وهو شَحَّاذٌ أَعْمى، جالِساً على جانِبِ الطَّريق "جَمْعٌ كثير" فتشير إلى اهتمام يسوع بالجميع ولا سيما المرضى والخطأة، انه توقف للتكلم الأعمى، وفتح عينيه في حين أن الذين تبعوه ظلوا عُميانا وقساة القلوب. لكن هذا الجمع الغفير سوف يكون شاهدًا لاعتراف الأعمى، ولِمَا سوف يحدث له. |
|