|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في الأصحاح 43 من سفر إشعياء يتكلّم الله لشعبه عن الأمور الكثيرة التي عملها معهم على مدار سنين طويلة، وكأنه يذكّرهم بتاريخ معاملاته العظيمة معهم. ثم في الأعداد 18، 19 يقول لهم أن كل هذا أصبح من الماضي ولا تتذكروها ، ويؤكّد لهم أنه في الحاضر ما زال معهم وستستمر الأمور العظيمة في الحدوث، وفي المستقبل يعدِهم بأمور جديدة أيضاً سيصنعها لهم. يا لسعدنا إذ نتبع إلهًا عظيمًا مسؤولاً عنّا وننتمي له، يا لحظّنا إذ يعِدنا بمعيّته الثابتة في الماضي والحاضر والمستقبل! امسكي به فهو القادر على أن يأخذ بيدك للسير في طريق صناعة الأمور الجديدة. لاَ تَذْكُرُوا الأَوَّلِيَّاتِ، وَالْقَدِيمَاتُ لاَ تَتَأَمَّلُوا بِهَا. هأَنَذَا صَانِعٌ أَمْرًا جَدِيدًا. الآنَ يَنْبُتُ. أَلاَ تَعْرِفُونَهُ؟ أَجْعَلُ فِي الْبَرِّيَّةِ طَرِيقًا، فِي الْقَفْرِ أَنْهَارًا. (إشعياء 43: 18، 19) |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ثق انه صانع أمرا جديدا لا تتوقعه |
هأنذا صانع أمرا جديدا |
هانذا صانع أمرا جديدا .. |
هأنذا صانع أمرا جديدا |
هأنذا صانع أمرا جديدا |