|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فأخبره صموئيل بجميع الكلام ولم يُخفِ عنه. فقال: هو الرب. ما يحسن في عينيه يعمل ( 1صم 3: 18 ) أعلن الرب للصبي صموئيل أنه مُزمع أن يُميت ابني عالي بسبب خطيتهما في مقابل هذه الأخبار المؤلمة، فإن خضوع عالي لهذا الحكم الإلهي، جعله يقول: «هو الرب. ما يحسن في عينيه يعمل» ( 1صم 3: 18 ). إن هذه الكلمات تجسد الخضوع العجيب ليد الرب. يا له من خضوع متسامي لإرادة الرب، وقوة كفاية نعمته لتتحكم في العواطف الجياشة لقلب الرجل. استمع ـ أخي القارئ ـ إلى قوله «هو الرب. ما يحسن في عينيه يعمل» إزاء كارثة حملت خبرها رسالة إلهية، كقرار أسيف لبيته! لقد رأى يد الرب في كل شيء، ولقد كان راضيًا ومُقدرًا ليد الرب لتأخذ طريقها القويم. |
08 - 01 - 2022, 05:40 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: تجسد الخضوع العجيب ليد الرب
مشاركه جميله الرب يفرح قلبك |
||||
|