|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنما احترز واحفظ نفسك جداً لئلا تنسى الأمور التي أبصرت عيناك، ولئلا تزول من قلبك كل أيام حياتك. وعلمها أولادك وأولاد أولادك ( تث 4: 9 ) هذه الأقوال خطيرة وتهمنا جميعاً. ففيها نرى أمرين عظيمين جداً: ألا وهما المسئولية الشخصية، والمسئولية العائلية. الشهادة الفردية الشخصية، والشهادة المنزلية البيتية. فشعب الله قديماً كان مطلوباً منه أن يحترز ويحفظ نفسه جداً لئلا ينسى كلمة الله الثمينة، وليس ذلك فقط، بل كان عليه فرض مقدس وكان مُكلفاً بتعليم أولاده وأولاد أولاده هذه الكلمة. وهل مسئوليتنا في هذا الخصوص أقل من مسئولية شعب إسرائيل قديماً؟ كلا فمسئوليتنا أعظم، وذلك لأن النور الذي لدينا والامتيازات التي حصلنا عليها أكثر، فنحن مُطالبون بدرس كلمة الله والتمعُّن فيها حتى نعيها كما ينبغي، ونقيس حياتنا اليومية بموجبها. |
08 - 01 - 2022, 04:57 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: المسئولية الشخصية، والمسئولية العائلية
فى منتهى الروعه الرب يباركك |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المسؤولية القانونية والمسؤولية الأخلاقية |
حزقيال النبي والمسئولية الشخصية |
المسئولية الشخصية للاسقف: التخلي عن الذات |
المسئولية الشخصية |
المشاكل العائلية و تفاهة الشخصية |