|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَخَرَجَ وَاحِدٌ إِلَى الْحَقْلِ لِيَلْتَقِطَ بُقُولاً، فَوَجَدَ يَقْطِينًا بَرِّيًّا، فَالْتَقَطَ مِنْهُ قُثَّاءً بَرِّيًّا مِلْءَ ثَوْبِهِ ( 2ملوك 4: 39 ) المؤمنون في كولوسي في يومهم كانوا في خطر أن يبحثوا عن إضافة الفلسفة البشرية والتقاليد اليهودية والخرافات العجائزية إلى الامتيازات المسيحية. لقد أضاف المُعلِّمون الكَذبَة قُثَّاء برِّيًّا إلى القِدْر السماوية. وبدلاً من أن يُحضِروا النفس إلى علاقة أقرب مع الله، فإن هذه المجهودات أدَّتْ إلى تباعُد النفس عن الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ليس شيء ضد الفلسفة (الحكمة) مثل حياة اللذة |
أن الذئاب البشرية إذ تفترس الحملان البشرية وتشرب دماءها |
شفيع مادة الفلسفة |
الفلسفة والوهم |
الفلسفة |