|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَقَالَتْ (ثَامَارُ): مَاَذا تُعْطِيِني لِكَيْ تَدْخُلَ عَلَيَّ؟ ( تكوين 38: 16 ) لم تكن ”ثامار“ بالإمرأة الليِّنة الهيِّنة؛ إذ أجابته: «هل تعطيني رهنًا حتى تُرسله؟». يا للأسف عندما يقف يهوذا موقف المساومة والمجادلة مع مَنْ حَسِبها زانية! بل أقول يا للحسرة عندما يقف المؤمن لكي يُساوم من أجل خطيَّة أو شهوة يبتغيها! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ثامار |
ثامار |
زَارَح ابن ثامار |
حَصُّون تامار |
بَعْل تامار |