|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عمل المستقيم في عيني الرب وسار في طريق داود أبيه ولم يَحِد يميناً ولا شمالا ( 2أخ 34: 2 ) يوشيا والفصح فى السنة الثامنة عشر للملك يوشيا، أى عندما كان ابن 26 سنة “وَلَكِنْ في السَّنَةِ الثَّامِنَةَ عَشَرَةَ لِلْمَلِكِ يُوشِيَّاعُمِلَ هَذَا الْفِصْحُ لِلرَّبِّ فيأُورُشَلِيمَ” (2مل 23:23) رتب لعمل الفصح وكان الفصح يحمل أجمل المعانى الروحية بالنسبة للشعب فهو أكبر الأعياد اليهودية وأهمها، أعطاه الله للشعب قبل أن يقتل كل بكر من الأبكار المصريين ويفدى كل بكر من أبكار شعبه (خر 12) إنه يحمل معنى الفداء والإنقاذ من العبودية إلى الحرية ومن الذل إلى الكرامة، إنه يشير إلى كفاية الدم فلقد قال لهم الرب قديماً “فَأَرَى الدَّمَ وَأَعْبُرُ عَنْكُمْ” (خر 13:12). |
|